إحترت عن من اكتب
وافتكرت ذلكـ الرجل
الكاتب السينيمائي والذي معظم رواياته حولت الي افلام إحسان عبد القدوس
ياله من كاتب
تعجببني كتاباته دائماًً اول روايه قرأتها له هي لا تتركوني هنا وحدي
روايه لا انساها
لا استطيع ان انسى ذلكـ الإحساس الذي ملكني بعد قراءة تلكـ القصة التي زرعت فيي معني جميل جداً الثقه بالنفس كانت القصه تحكي عن زينب التي كانت جميله جداًًً وكانت يهوديه وتعمل ماكيير في محل رجالي متزوجه من ييهودي ووتملك من الابناء ابن وابنه
وكانت ذكيه جداُ
وواثقه من جمالها لدرجه انها لا تلبس العقد او القرط لأننها لا تحتاج للجمال بل هي جميله دون اي شيئ اخر
حتى وقعت في غرام ذلكـ الرجل الباشا
وحتى تتزوج منه اسلمت لكي تتطلق من زوجها اليهودي وااسلم زوجها ايضاً حتى لا يتركا
وظلت الصراعات بينها وبين زوجها وابنها الذي لم يقتنعاً يوماًً انه مسلم واراد ان يهاجر الى اسرائيل حتى تزوجت من الباشا وانجبت منه ابنه كانت غير مرتبطه بها
وفي ننهايه القصة
تترقد زينب على فراش الموت وحيدة فقد تركها ابنها وابنتيها وانهار كل ما كانت تملكه
قد تكون قصه عاديه ولكنن بإسلوب احسان ووصفه قمه في الجمال التسميات: إحسان عبد القدوس |
سأبحث عنها واقنيها إن شاء الله فإحسان عبد القدوس كات اعشقه